على مدى ساعة على المسرح، تتشارك زينة أبي راشد بالرسم والقراءة، مع ستيفان تسابيس بالعزف على البيانو، في رواية مصير هذا البيانو الفريد والقادر على عزف ربع النغمة الشرقية على مفاتيحه.
بالتوازي مع رحلة السيد عبد الله كمنجة والبيانو الخاص به، الذي يمثل جسرًا بين الموسيقى الشرقية والغربية، وستروي زينة أبي راشد رحلتها الشخصية بين لغتيها الأم، الفرنسية والعربية، مع ترجمة فورية باللغتين الإنجليزية والعربية.